رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 50758410

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 73725310







رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 55958210
رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 50758410

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 73725310







رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 55958210
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورقنوانين المنتديالتسجيلمدونة مجالس الوفاءدخول
ابرئ نفسي انا صاحب الموقع ، امام الله وامام جميع الزوار والأعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الأعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ، والله ولي التوفيق

 

 رمضان شهر التغيير / بقلم ساره

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ساره

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Lgb310
ساره


احترام قوانين المنتدى : احترام القوانين
الاوسمه :





رمضان شهر التغيير / بقلم ساره O1c1-d10


رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Uouuuo10
رقم العضويه : 45
الجنس : انثى
عدد المشاركات : 61
تاريخ التسجيل : 10/02/2012
تاريخ الميلاد : 11/09/1989
العمر : 35
الاقامه : الخبر - السعوديه
الساعه الأن :

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Empty
مُساهمةموضوع: رمضان شهر التغيير / بقلم ساره   رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Emptyالأربعاء يوليو 25, 2012 8:37 am






جاء رمضان شهر التغيير


التغيير في النفوس والأمم والشعوب قضية بالغة الأهمية ، سنة من سنن الله في الكون وضع الملك جل وعلا أساسها ومحورها الرئيس لكي لا نذهب بعيدا باحثين عن حلول ،فقال جل شأنه : {إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد: 11]، ومعنى هذه الآية -كما قال ابن سعدي رحمه الله-: «أن الله لا يغير ما بقومٍ من النعمة والإحسان، ورغد العيش، حتى يغيروا ما بأنفسهم؛ بأن ينتقلوا من الإيمان إلى الكفر، ومن الطاعة إلى المعصية، أو من شكر نعم الله -تعالى- إلى البطر بها، فيسلبهم الله إياها عند ذلك».
فتغيير الحال لا يكون بالتمني والأماني، ولكن بالعمل الجاد والنية الخالصة والسلوك القويم، فمن أراد أن يصل إلى بر الأمان وشاطئ السلامة فعليه أن يعد الزاد من التقوى والعمل الصالح، وأن يحكم السفينة ويتعهد الراحلة، وإلا كان كما قال القائل:



ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها *** إن السفينة لا تمشي على اليبس
هل هلال رمضان والأمة مثخنة بالجراح والآلام ،من غزة المحاصرة إلى القدس الأسير ،مرورا بالعراق الباكية ،وأفغانستان المحطمة والشيشان الدامية.


أنى اتجهت إلى الإسلام في بلدٍ *** تجده كالطير مقصوصا جناحاه
والكل يصرخ وينادي ما الحل لأزماتنا والضر الذي حل بنا.
فنقول لكل مسلم غيور هذا رمضان فرصةٌ مواتية للتغيير،وإصلاح النفوس والقلوب.
وليعلم كل منا أنه يساهم بقسط وافر في تردي الحال وتأخر النصر إذا لم ينتهز فرصة رمضان لزيادة رصيده من الصالحات ، وتصفية ما عليه من الآثام ،حيث هو لبنة في بناء الأمة التي وعد الله بتغيير واقعها إلى أحسن وحالها إلى أفضل إن هم غيروا ما بأنفسهم.
لا تقل : من أين أبدأ = طاعة الله البداية
لا تقل : أين طريقي = شرعة الله الهداية
لا تقل : أين نعيمي = جنة الله كفاية
لا تقل : في الغد أبدأ = ربما تأتي النهاية
رمضان شهر التغيير لذا نجد فيه كُلَّ شيء قد تغيرَ ، ولكن السؤال الأهم: هل رياحُ التغيير التي أحدثها هذا الضيفُ الكريم في حياتنا اكتسحت ما بدواخلنا لإحداث نقلةٍ رُوحية وجسدية تُصلح أوضاعنا وتُغيّر ما بنا من سوء؟
إذا كان شهرُ رمضان أحدثَ بإذن الله في هذا الكون الشامخ تغييراً ملموساً لا ينكره أحد، إذ فتّحت أبوابُ الجنة، وغلّقت أبواب النار، وصفِّد الأعداء الألداء الشياطين، وينزل الملائكة الكرام مشاركين في سيدة الليالي ليلةِ القدر يملؤون الأرض، حصلت هذه التغييرات الكونية في سيد الشهور، أفلا تتغيرُ حياتُنا المريرة وأوضاعنا المأسوية في شهر ٍمُنح من الخصائص ما يعجز عن تدوينه المدادُ؟
والتغيير الإيجابي ليس بالأمر السهل إنما يحتاج منا جميعاً إلى إرادة فولاذية، وعزيمة قوية، وقرار شجاع وسعي للتغير.
انظروا إلى قصة من قتل مئة نفس، كيف وفقه الله تعالى إلى طريق التوبة، حينما بدأ يسأل، ويُلح في السؤال، ويبحث عن مخرج مما هو فيه، حينها هيأ الله له الخلاص ورزقه توبةً في آخر حياته. إن الله -جلّ وعلا- لم يكتب القرب من أحد إلا بسعيٍ منه وإقبال.
فهيا لنغتنم شهر التغيير ولنصلِح أنفسنا، ولنهذِّبْها، ونغيِّر من عاداتها القبيحة إلى عاداتٍ حسنة؛ فإن غاية الصيام معالجةُ النفس وإصلاحها لتكتسب بعدها الإرادةَ الصارمة، والعزيمة الجادة على طريق الإصلاح؛ قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183].
هيا لنغتنم شهر التغيير ولنصلِح قلوبَنا، ونطلِّق ما بها من أمراض إلى الأبد خلال هذا الشهر، ففي رمضان تسلم القلوبُ من وَحَرها وحسدها وحقدها وغشها وخيانتها، وتسلم من الشحناء والبغضاء، ومن التهاجر والتقاطع، لتعود إلى فطرتها الحقيقة؛ قال عليه الصلاة والسلام: (صومُ شهر الصبر وثلاثةِ أيام من كل شهر يُذهبن وَحَرَ الصدر) [أخرجه البزار وصححه الألباني].
هيا لنغتنم شهر التغيير ولنصلِح ألسنتا، ونطهّرها، فهي أخطر جوارح الإنسان، صغيرة الحجم ، عظيمٌة الجُرْم ، فبالصيام يسلم اللسانُ من قول الزور، ويسلم من العمل به، ويسلم من اللغو، ويسلم من اللعن، ومن الباطل، ومن الكذب، ومن الغيبة والنميمة وغيرها، قال رسول الهدى -عليه الصلاة والسلام-: (من لم يدَعْ قولَ الزور والعملَ به، فليس لله حاجةٌ في أن يدع طعامه وشرابه) [أخرجه البخاري]، ويقول: (ليس الصيامُ من الأكل والشراب، إنما الصيامُ من اللغو والرفث؛ فإن سابك أحد أو جهل عليك فقُل: إني صائم إني صائم) [أخرجه الحاكم وصححه الألباني]، وهكذا بقية الجوارح، وبقية الأعمال، تصلُح وتتغير نحو الأفضل لمن صدق مع خالقه، فيصدقه فيما يعمل.
هيا لنغتنم شهر التغيير ونستمر على الحق ونعض عليه بالنواجذ ، ونعود إلى رحاب الله ،ونترك ما ألفته النفس من لهو وهوى قد يكون الفكاك منه صعباً كما قال الشاعر :


النفس كالطفل إن تهمله شب على *** حب الرضاع وإن تفطمه ينفطم
هيا لنغتنم شهر التغيير ونلجأ إلى الله لجوء المضطرين المستغيثين المنيبين ،فهو وحده المغيث المجيب لمن دعاه.





المصدر : منتديات مجالس الوفاء :: مجلس الخيمه الرمضانية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ساره

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Lgb310
ساره


احترام قوانين المنتدى : احترام القوانين
الاوسمه :





رمضان شهر التغيير / بقلم ساره O1c1-d10


رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Uouuuo10
رقم العضويه : 45
الجنس : انثى
عدد المشاركات : 61
تاريخ التسجيل : 10/02/2012
تاريخ الميلاد : 11/09/1989
العمر : 35
الاقامه : الخبر - السعوديه
الساعه الأن :

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان شهر التغيير / بقلم ساره   رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Emptyالأربعاء يوليو 25, 2012 8:40 am





- في شهر رمضان يلتزم المسلم بتغيير بعض عاداته كالأكل مثلاً.. وتتغير عادة نومه!! كما أن كثيرًا من المسلمين يلزم نفسه بأمور (إيجابية) كان بعيدًا عنها كقيام الليل.. بل ربما يطول القيام كما يحصل في العشر الأواخر. كما يعكف كثير من الناس على القرآن الكريم قراءةً وحفظًا وتدبرًا.. وتكثر الصدقات وألوان البر الأخرى..

والتغيير الإيجابي يحتاج لإلزام النفس بالجد والعمل الطويل (أحيانًا) والخروج عن المألوف والروتين اليومي الذي يعيش فيه كثير من الناس.. وها هنا فائدة أخرى أيضًا وهي أنه في رمضان يكثر العمل وتتعدد أوجه الخير؛ فما بين صيام وقراءة قرآن وصدقة وإطعام محتاج وزكاة فطر ودعاء وقيام ليل.. إلخ.

ومن أراد أن يغير حياته فليبحث بجد عن الأعمال التي تناسبه؛ لأن كثيرًا من الناس -للأسف الشديد- بلغ من العمر مبلغًا وهو لم يكتشف طاقاته! ولم يعرف المجال الذي يستطيع أن يبدع فيه! والقاعدة أن كلاًّ ميسر لما خلق له، كما قال الرسول .

- كما أن المسلم يلزم نفسه في رمضان بتغيير بعض عاداته السيئة.. فهو يجتنب كثرة الأكل، ويبتعد عن القيل والقال بلا فائدة، بل لا يرد على مسيء (فليقل إني امرؤ صائم), ويبتعد عن النظر الحرام ولا يتأخر في صلاة ولا يدخن ولا.... إلخ. والتغيير الإيجابي يحتاج إلى مجاهدة النفس، وكسر بعض ما تعودت عليه من الكسل والخمول والعادات السيئة الأخرى.

(إن من لوازم التغيير أن يغيِّر الإنسان عاداته اليومية من أكل وشرب ونوم وخلافه, والبارزون في الحياة لا تجدهم يملئون معداتهم بأنواع الطعام والشراب, بل إن كثرة الأكل وامتلاء المعدة به مثقلة للجسد عن الحركة، مشغلة للعقل عن التفكير، مشتتة للقلب؛ فالمعدة متى امتلأت لم يجد القلب مجالاً للتأمل والتفكير).

- التغيير يحتاج لمحفزات, وفي أحيان كثيرة يحتاج المرء إلى من يأخذ بيده ويتغير معه.. وفي رمضان تتوفر هذه الميزة بنجاح؛ فالكون كله يتغير في رمضان وليس المسلمون من البشر فقط؛ فأبواب الجنة تفتح في رمضان.. وأبواب النيران تغلق.. وتفتح أبواب السماء.. والنفس مقبلة على العبادة (إما راغبة أو مرغمة), بل حتى إن الله يغير الأجور ويضاعفها لعباده في رمضان، ومن أمثلة ذلك العمرة في رمضان التي تساوي حجة مع النبي .

- في رمضان ينتظم وقت المسلم انتظامًا دقيقًا.. بل يحصل من المجاهدة الشيءُ الكبير في سبيل المحافظة على الوقت.. فالإمساك يبدأ مع أول جملة ينطقها المؤذن، ولا يمكن أن يتأخر المسلم في الأكل والشرب بعد أن يسمع الأذان الثاني، وكذلك ينتهي الإمساك مع أول تكبيرة ينطق بها المؤذن لصلاة المغرب، ويلتزم الصائمون جميعًا بل يتسابقون لينالوا خيرية التعجيل في إنهاء الصيام.

إن تنظيم أوقات الصيام للصائم لا شك أنه محفز لمن يريد أن يبدأ مسيرة التغيير.. فمن شروط التغيير المهمة الالتزام بالوقت.. فمن المهم أن تلزم نفسك في كل عمل تؤديه بوقت تبدأ فيه ووقت تنهيه.

- في رمضان يكون العمل -كما سبق ذكره- ويكون نتاج هذا العمل ظاهرًا كذلك, وهذا من أكبر المحفزات التي تعجل بتغيير الإنسان لحياته ونفسه, فما أجمل أن ترى نتاج أعمالك وقطاف ثمارك أمامك! مع ما يدخره الله للعبد من ثواب في الآخرة.

إن الصائم وضع لنفسه هدفًا بالليل أن يصوم اليوم التالي ويمسك عن الأكل والشرب وسائر المفطّرات ولغو الحديث وسيِّئ العمل، ثم يجاهد نفسه على ترك القبيح وفعل كل جميل حتى يحين وقت المغرب, وحين يفطر الصائم تصيبه إحدى الفرحتين بإتمام عمله وثبوت الأجر بإذن الله تعالى.. وتبقى الفرحة الأخرى يوم يلقى ربه..

ويتكرر هذا على مدار الشهر كله.. فلا شك أن هذا محفز كبير... والعجيب أن العمل يزيد وتكون نتائجه أكبر كلما سارت الأيام حتى تأتي ليلة القدر ثم آخر ليلة في الشهر، حيث يعتق الله من عباده مثل ما أعتق من أول الشهر إلى آخره.

- التغيير يحتاج لتكرار.. والمختصون يقولون: إن الإنسان يحتاج من 6 إلى 21 يومًا ليعتاد على سلوك جديد.. فما بالك والعادات الجديدة في رمضان نكررها من 29 إلى 30 يومًا.. فلتجعل عاداتك الجيدة التي تريد أن تسير عليها من ضمن برنامجك اليومي في رمضان (عادة القراءة - أذكار الصباح والمساء - نوافل الصلوات - الاستغفار - قراءة القرآن - زيارة الأقارب...)، كل ذلك تجعل له وقتًا في يومك الرمضاني، وستجد له وقتًا، وسترى كيف يبارك الله في الوقت.

إن العادات ما هي إلا سلوكيات تعلمناها ومارسناها حتى اعتدنا عليها وصارت كأنها جزء منا, وهي في الحقيقة منفصلة عنا.. فكما تعودنا على عادات سيئة (كثرة النوم - تأجيل الأعمال - إضاعة الأوقات...)، فلنكرر العادات الحسنة التي تريد أن تعتادها، وها هو شهر رمضان فرصة جيدة لذلك.

- مما يعين على التغيير, بل هو أقوى المعينات وأكثرها أثرًا: الدعاء, فادع الله تعالى أن يعينك على سلوك طريق التغيير والابتعاد عن العادات السيئة. ورمضان شهر الدعاء, فقد ختم الله آيات الصوم في سورة البقرة بقوله: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة: 186].

وذكر الرسول أن للصائم دعوة لا ترد, ودعوته عند فطره وفي آخر ليله -وهو وقت أكلة السحور- فلنجعل الدعاء بأن يغير الله حالنا للأفضل، وأن يصلح أحوالنا وقلوبنا وأعمالنا.

- وأخيرًا.. هناك محفزات ذكرها الله تعالى على لسان رسوله للصائم تحفزه لإتمام صومه، وإتقان عمله, مثل: مغفرة ما تقدم من الذنوب إن صام وقام إيمانًا واحتسابًا، واستجابة الدعاء للصائم. والحقيقة أن من أراد أن يسير في طريق التغيير فلا بد له من محفزات طوال الطريق، وهذه المحفزات قد تكون ما ينتظره عند سلوك طريق التغيير من راحة البال وتجديد النشاط, وبناء علاقات جيدة, وأجر عند الله تعالى, وشهرة أمام الآخرين... إلخ.

وعلى كلٍّ، فلذة الإنجاز وإتمام العمل لا يساويها لذة.. وقد يكون المحفز ذاتيًّا يضعه الإنسان لنفسه, فكلما قطع شوطًا في طريقه كافأ نفسه بأن يؤدي عملاً يحبه أو يأخذ قسطًا من الراحة... إلخ, وإن كان العمل من أنواع العبادات، فما أجمل أن يذكّر المسلم نفسه بالأجر الذي أعده له ربه يوم القيامة!

يقول الأديب الكبير مصطفى صادق الرافعي: (رمضان ما هو إلا فترة راحة وهدوء, يعبُر المؤمن من خلالها إلى مراقي الصعود في درجات الإيمان, فمن استفاد من هذه الفترة في إصلاح حاله وتجديد إيمانه ومراجعة نفسه، فقد وجد للتغيير طريقًا).

معادلة التغيير الناجح:

إن التغيير الإيجابي ينطلق من معادلة بسيطة تقول:

انظر في واقعك وقيِّمه + ضع خطة واضحة للتغيير + حاسب نفسك دائمًا

=

ستصل للتغيير الإيجابي.

وأطراف هذه المعادلة سنجدها متوفرة في شهر رمضان المبارك؛ فالخطة موضوعة من الرب تبارك وتعالى وعلى لسان رسوله , بقي أن تعرف مواضع الخلل الكبرى في حياتك: أين وفي أي الجوانب أنت مقصر لتجتهد في تعديله, ثم اجعل لنفسك ساعات للمحاسبة والمناقشة.

وصية

اجعل لنفسك شعارًا في شهر رمضان لهذا العام, وليكن شعارًا معبرًا عن حقيقة التغيير الذي تريد أن تحققه، ولتذكر في الشعار "الجوانب" التي تريد أن تحافظ عليها أو المشروع -أو المشاريع- الذي تريد تحقيقه
التوقيع:



المصدر : منتديات مجالس الوفاء :: مجلس الخيمه الرمضانية


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الزعيم

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 13451610
الزعيم


احترام قوانين المنتدى : احترام القوانين
الاوسمه :
رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 2211



رمضان شهر التغيير / بقلم ساره O1c1-d12


رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Uouuuo10
رقم العضويه : 1
الجنس : ذكر
عدد المشاركات : 2455
تاريخ التسجيل : 23/10/2011
تاريخ الميلاد : 16/03/1983
العمر : 41
الاقامه : مقيم بالسعوديه
العمل : مراجع حسابات
رسالة SMS : رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 04031010


الساعه الأن :

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان شهر التغيير / بقلم ساره   رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Emptyالسبت يوليو 28, 2012 6:55 am





رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 1054gi14
رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 37655329

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wewew2e.yoo7.com
حلمي مقتول

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Lgb210
حلمي مقتول


احترام قوانين المنتدى : احترام القوانين
الاوسمه :




رمضان شهر التغيير / بقلم ساره O1c1-d12


رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Uouuuo10
رقم العضويه : 197
الجنس : انثى
عدد المشاركات : 41
تاريخ التسجيل : 23/02/2012
تاريخ الميلاد : 18/03/1988
العمر : 36
الاقامه : تونس
الساعه الأن :

رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان شهر التغيير / بقلم ساره   رمضان شهر التغيير / بقلم ساره Emptyالسبت يوليو 28, 2012 7:19 am




رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 2210
رمضان شهر التغيير / بقلم ساره 45722212
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رمضان شهر التغيير / بقلم ساره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معاني الإحسان في رمضان / بقلم ساره
» شروط التغيير في زمضان / بقلم الهضيبي
»  اخرج من أقسى سجن في الدنيا.. حطم قيودك لحظة التغيير.. /بقلم صافي
»  صلاة التراويح ملف خاص عن.. / بقلم ساره
»  الصائمين ومراتبهم / بقلم ساره

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: >{}{ المجالس العامه }{} :: مجلس الخيمة الرمضانية-
انتقل الى: